[ الحيـــآه ]
تبا تخـوض هاللعبـہ ..؟!
و لا تبآ اتم خارج حدودهآ ..؟!
لعبــہ الحيـآه .. دوم نهآيتها " النـدم "
و مهمـا اختلفت طريقتڪَ و مهارتڪَ .. أعرف أنڪَ خآسـر فـي هاللعبـہ
.. البدايـــــة ..
القوانين : التهور ، التسرع ، الحرام ، لا تستطيع الانسحاب منهآ ..!
النهاية : الندم
الجوائز : الدموع
[ 1 ]
موآقف لـ نــاس تحدوا هاللعبـہ وخاضوهآ
رغم ڪَل النصآيح لي حفظهن صم مڪَثر ما يعيدونـہ بسبب سرعتـہ ..
ماهتم .. وتوآعد ويا الشبآب ع سبآق السيارآت .. وين ؟!
في شارع عامـ .. فـ نص الليل ..!
جرى السباق ڪَالعاده و ڪَان متقدم ..
ويت جدامـہ سياره ..
ما انتبـہ عليها بسبة الظلام والشارع كان فاضي ..!
و مآتوقع أن سياره اتي يدامـہ ..
و يحاول يتحڪَم و يلف ..!
.
.
ويحاول .. ولڪَن .......؟!
يا وقت نهآيـہ اللعبـہ .. إنتهت اللعبـہ..
[ GaMe OvEr ]
و أحينـہ الريآل مندفن تحت الترآب .. ڪَلـہ بسبت اللعبـہ , .
[ 2 ]
تعودت تتبختر في مشيتهآ ..
وصار السوق معروف بريحة عطرهـآ ..
إللي تتمنى فيـہ وقتهآ .. إنڪَ تظهر خآري و تشم الهوى .. ڪَتمة دآخل ..!
حرقت قصتهآ و الاسڪَارف الشفآف .. مآ يڪَفي أن يستر شعرهآ ..
و العباه المخصره الي تسحبها وراها .. ما تقدر تنتفس منها ..
المشڪَلـہ ، أن ڪَلـہ صآير من ورى أهلهآ
هي أختآرت أنها آدش اللعبـہ و هذا لي صآر
هلت عليها الأرقام من ڪَل صوب .. " اللـہ يهدي شبآبنا "
و حظرتهآ تقفل على عمرهآ باب حجرتهآ .. تحاول تتصل ..
واللـہ يهديهآ .. أهلها أحينـہ مآ يقدرون يجابلون النآس مفتضحين
و يآليتها اللعبـہ أنتهت .. مآ انتهت ..!
لأنها مآ تقدر تنتهي إلا يوم بتموت .. اللعبـہ أطآردهآ ..!
ڪَان أبقرارهآ تدخلهـآ ..
أحينـہ .. أسمهآ وصخ ينطرى على ڪَل لسآن ..
الحين تبا ادش اللعبـہ .. تجرب ؟!
ڪَيفڪَ .. بس أفهم إن نهآيتهآ دوم " دموع "
لو مش[] دموعڪَ
.. دموع إلي تعزهم و يحبونڪَ..!
وأعرف إن أڪَبر غلط تقولـہ هو :
" هذي حياتي وڪَيفي بلعب فيهآ وأفرفش شو ورايـہ "
تدري ليـــہ ..؟!
لانـہ حياتڪَ هب لعبـہ .. صدقنيــہ هب لعبـہ .. وان ڪَنت مآتبآ عمرڪَ ..
نآسڪَ و أهلڪَ وڪَل لي يحبونڪَ و يبونڪَ ..!
يبونڪَ ترفع روسهم ..
فڪَر عدل.. والأمر رآجع لڪَ .. القرآر بإيدينڪَ ..
[ It`s Up To You ]
.. حآن وقت نهآيـہ اللعبـہ ..
! [ Game Over ] !